سياسة الخصوصية
سياسة الخصوصية
يرجى قراءة النموذج التالي بعناية قبل الاستمرار في الاستشارة الطبية عبر الإنترنت.
تحدد هذهالوثيقة معلومات هامة حول القيود والمخاطر والمسؤوليات المرتبطة بالاستشاراتالطبية عبر الإنترنت.
من خلالالمشاركة في الاستشارة عبر الإنترنت، فإنك تقر وتوافق على الشروط المذكورة أدناه
1. طبيعة الاستشارة عبر الإنترنت:
أ. توفر الاستشارات الطبية عبر الإنترنت منصة للتواصل عنبُعد بين الطبيب المستشار والمريض باستخدام التكنولوجيا الرقمية.
ب. الاستشارة الطبية عبر الإنترنت ليست بديلاً عن النصيحة أوالتشخيص الطبي الشخصي. إنها تهدف إلى تقديم التوجيه والدعم العام و إعطاء الرأيالطبي و العلمي فقط من أطبائنا الخبراء, و لا نقوم بالعلاج.
2. القيود:
أ. قد تكون للاستشارات عبر الإنترنت قيود مقارنةً بالزياراتالشخصية، بما في ذلك عدم القدرة على إجراء الفحوصات الجسدية أو الاختباراتالتشخيصية.ب. قد يقلل غياب الفحص الجسدي من دقة التشخيص وتوصياتالعلاج.ج. قد تتأثر جودة الاتصال الصوتي والمرئي وقد يؤثر ذلك علىالتواصل والفهم أثناء الاستشارة.د. الاستشارات عبر الإنترنت غير مناسبة لحالات الطوارئ الطبية.في حالة حدوث حالة طوارئ، يُرجى الاتصال بمزود الرعاية الصحية المحلي الخاص بك علىالفور.
3. الخصوصية والسرية:
أ. سيتم بذل كل جهد لضمان خصوصية وسرية معلوماتك الطبية أثناءالاستشارة عبر الإنترنت.
ب. ومع ذلك، يُرجى أخذ العلم بأن نقل المعلومات عبر الإنترنت قدلا يكون آمنًا تمامًا، وقد تكون هناك مخاطر صغيرة للوصول غير المصرح به أوالتسلل.
4. المخاطر:
قد تكون قدرة الطبيب المستشار على تقييم حالتك بدقة محدودةبواسطة المعلومات المقدمة فقط, وعدم القدرة على الفحص الجسدي.
5. المسؤوليات:
أ. أنت مسؤول عن تقديم معلومات دقيقة وكاملة عن تاريخك الطبيوأعراضك وأي أدوية تتناولها حاليًا. ب. يجب عليك اتباع نصيحة وتوصيات طبيبك المعالجبأفضل ما يمكن.
6. حالات الطوارئ:
أ. إذا واجهتك حالة طوارئ طبية أثناء الاستشارة عبر الإنترنت،يُرجى إنهاء الجلسة فورًا وطلب المساعدة الطبية الفورية من مزود الرعاية الصحيةالمحلي أو خدمات الطوارئ. من خلال الاستمرار في الاستشارة عبر الإنترنت،
فإنك تؤكد أنك قد قرأت وفهمت ووافقت على الشروط والأحكام المبينةفي هذا الإخلاء. كما تقر بأن الاستشارة عبر الإنترنت ليست بديلاً عن الرعايةالطبية الشخصية وأنك لن تحمل الطبيب المستشار مسؤولية أي نتائج تنشأ عن الاستشارةعبر الإنترنت.
يرجى التوقيع إلكترونيًا بقبولك لهذا الإخلاء